MAJLIES eL _ ILMIE

MAJLIES   eL _ ILMIE

Minggu, 21 Juli 2013

MAKNA CINTA

POST: Sunde Pati

‎1. Deskripsi masalah

Sebagai umat yang peduli akan keselamatan antara sesama muslim, baik didunia maupun di akhirat. Tentunya kita tidak ingin salah satu diantara kita kelak dikumpulkan bersama orang-orang yang tidak diridloi Alloh. Dari sini timbullah kekhawatiran, karena banyak sekali dari saudara-saudara kita yang senang membangga-bangkan dan mengidolakan ( ngefans ) kepada orang-orang tertentu, baik dari kalangan islam maupun non muslim, seperti kepada pemain sepak bola, artis dan lain sebagainya, padahal dalam sebuah hadits dikatakan "
يحشر المرأ مع من أحب",
dan hadits-hadits lain ( yang semakna dengan hadits itu ), yang memberikan dilalah bahwa seseorang kelak akan dikumpukan dengan orang-orang yang dicintai / disenangi. Pertanyaan
a. Sampai dimanakah makna cinta / senang dalam penalaran hadits tersebut, yang menjadi dilalah bahwa seseorang akan dikumpulkan dengan orang-orang yang dicintai
?b. Apakah kecintaan orang tua kepada anaknya, atau suami kepada istrinya, atau sebaliknya dikatagorikan dalam hadits tersebut yang memberi pengertian bahwa kelak mereka akan dikumpulkan ? (PP es-Salafiyah el-Fithroh Kedingding Lor Surabaya)
Jawaban
a. Makna cinta yang dimaksud dalam hadits diatas adalah cinta yang Hakiki yakni kecintaan kepada hamba Allah yang sholeh dari segi ketaatannya dan dengan rasa cinta itu seseorang punya niat untuk meniru amalnya secara sungguh-sungguh dengan segala keterbatasannya.
Reference:
1. Bariqotul Mahmudiyah, Juz:III, Hal :106-107
.2. Tuhfatul Ahwady, Juz :VII, Hal : 60-61
3. Audul Ma’bud, Juz :XIV, Hal :254.
Shohih Muslim Syarah Muslim, Juz : XVI, Hal :152-1535.
Syarh An-Nail wa Syifa’ Al-Alil, Juz : XVI, hal : 495.1.

 بريقة محمودية 3/106-107فإن المحبة موجبة للوصلة كما قال (وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم) كما مر (المرء مع من أحب) فعلى قدر المحبة الدنيوية قدر المعية الأخروية لكن فى أصل الكرامة لا فى جميع الدرجات كما سبق تفصيله كما نسب الى الشافعى رحمه الله تعالى قوله أحب الصالحين ولست منهم ولكنى بهم أرجو الشفاعة وفى حديث الجامع الصغير (من أحب قوما حشره الله تعالى فى زمرتهم) وفى رواية (من أحب قوما ووالاهم حشره الله فيهم) قال فى شرحه فمن أحب أوليآء الرحمن فهو معهم فى الجنان ومن أحب حزب الشيطان فهو معهم فى النيران، فالمحب مع محبوبه فى الدنيا والآخرة. وفى حديث الإمام أحمد (ولا يحب رجل قوما إلا جعله منهم) وفى رواية أبى داود عن أبى ذر رضي الله تعالى عنه أنه قال (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل بعملهم، ثم قال : أنت يا أبا ذر مع من أحببت فأعادها أبو ذر فأعادها رسول الله صلى الله عليه وسلم) لكن يعارض مثله قول الحسن ياابن آدم لا يغرنك قول من يقول المرء مع من أحب فإنك لن تلحق الأبرار إلا بأعمالهم فإن اليهودى والنصارى يحبون أنبيآءهم وليسوا معهم. وعن الغزالى فيه إشارة إلى أن مجرد المحبة من غير موافقة ولو فى بعض الأعمال ليست بمفيدة. وعن الفضيل أتريد أن تسكن الفردوس وتجاور الرحمن فى داره مع النبيين والصديقين والشهدآء والصالحين بأي عمل عملت بأي شهوة تركت بأي غيظ كظمت بأي رحم وصلت ؟ واجيب : المحب لقوم إما موافق فى كل أحوالهم فلا شك أنه منهم، وإما مخالف فى الكل فلا شك أنه ليس منهم ولا يحشر معهم، وعليه حمل الغزالى كلام الحسن، وإما موافق فى البعض مخالف فى البعض فإن خالفهم فى الإيمان فليس منهم قطعا فمحبة اليهودى من هذا القبيل وإن الموافقة فى الإيمان والمخالفة فى جميع الأعمال ترجيحا للغير وكسلا بل إعتناء لها فلا ينفعه مجرد المحبة فلا يلحق بهم وإن لم يكن ترجيحا وكسلا بل عجز مع الإجتهاد وتقصير بضرورة فيرجى لحوقه بهم وحشره معهم وعليه تحمل الآثار الواردة فى هذا الباب ولهذا اشتد فرح المسلمين بذلك كما مر لعل تحقيقه شرطية أن يعمل المحب جنس عمل المحبين حسبما استطاع وإن لم يأت بأمثال أعمالهم أعيانا وافرادا فهذا تحقيق قوله (إن كان مجرد المحبة منها) لهم لصلاحهم (بدون الإتباع) فى الجميع (يعتد بها) أي بالمحبة. وبالجملة محبة الصالحين أمر مهم رجاء اللحاق بهم أحياء وأمواتا قال شاء الكرمانى : ما تعبد متعبد بأكثر من التحبيب الى أولياء الله فإذا أحب أولياء الله فقد أحب الله فأحبه الله تعالى. وقال يحي بن معاذ من صحب الأولياء بصدق ألهاه ذلك عن أهله وماله وجميع أشغاله وإذا لم يصح هذا مع الأوليآء لا يشم رائحة الإشتغال بالله أبدا وعن محمد بن الحسن البحلى أنه رأى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم فى المنام قال فقلت يا سيدى أي الأعمال أفضل ؟ فقال وقوفك بين يدي ولى من أوليآء الله كحلب شاة خير لك من أن تعبد الله إربا إربا فقلت حيا وميتا ؟ اهـ2. تحفة الأحوذى 7/60-61حدثنا أبو هشام الرفاعى أخبرنا حفص بن غياث عن أشعث عن الحسن عن أنس بن مالك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (المرء مع من أحب وله ما اكتسب) (قوله المرء مع من أحب) أي يحشر مع محبوبه ويكون رفيقا لمطلوبه قال تعالى : ومن يطع الله ورسوله فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم الآية. وظاهر الحديث العموم الشامل للصالح والطالح ويؤيده حديث المرء على دين خليله كما مر ففيه ترغيب وترهيب ووعد ووعيد وله ما اكتسب وفى رواية البيهقى فىشعب الإيمان أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت قال القارى أي أجر ما احتسبت والإحتساب طلب الثواب وأصل الإحتساب بالشيء الإعتداد به ولعله مأخوذ من الحساب أو الحسب واحتسب ومعناه إذا قصد به مرضاة ربه وقال التوربشتى وكلا اللفظين يعنى احتسب واكتسب قريب من الأخر فى المعنى المراد منه قال الطيي رحمه الله وذلك لأن معنى ما اكتسب كسب كسبا يعتد به ولا يرد عليه سبب الرياء والسمعة وهذا هومعنى الإحتساب لأن الإفتعال للإعتمال انتهى. ومعنى الحديث أن المرء يحشر مع من أحبه وله أجر ما احتسب فى محبته – الى أن قال – (وأنت مع من أحببت) أي ملحق بهم حتى تكون من زمرتهم وبهذا يندفع إيراد أن منازلهم متفاوتة فكيف تصح المعية فيقال إن المعية تحصل بمجرد الإجتماع فى شيء ما ولا يلزم فى جميع الأشيآء فإذا اتفق أن الجميع دخلوا الجنة صدقت المعية وإن تفاوتت الدرجات كذا فى الفتح فما رأيت فرح المسلمون بعد الإسلام أي بعد فرحهم به أو دخولهم فيه فرحهم بفتحات أي كفرحهم بها أي بتلك الكلمة وهي أنت مع من أحببت وفى رواية العالمين قال إنك مع من أحببت فقلنا ونحن كذلك قال نعم ففرحنا يومئذ فرحا شديدا – الى أن قال – (المرء مع من أحب) يعنى من أحب قوما بالإخلاص يكون من زمرتهم وإن لم يعمل عملهم لثبوت التقارب بين قلوبهم وربما تؤدى تلك المحبة إلى موافقتهم وفيه حث على محبة الصلحآء والأخيار رجاء اللحاق بهم والخلاص من النار اهـ 3. عون المعبود 14/25قال المنذرى وقد أخرج البخارى ومسلم من حديث أبى وائل شقيق بن سلمة عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله كيف ترى فى رجل أحب قوما ولم يلحق بهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : المرء مع من أحب. رأيت أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فرحوا بشيء وهذا الشيء هو قوله صلى الله عليه وسلم المرء مع من أحب ، لم أرهم فرحوا بشيء أي آخر أشد منه أي ذلك الشيء المذكور أولا على العمل متعلق بيحب من الخير يعمل أي الرجل المحبوب به أي بذلك العمل من الخير ولا يعمل أي الرجل المحب المرء مع من أحب يعنى من أحب قوما بالإخلاص يكون من زمرتهم وإن لم يعمل عملهم لثبوت التقارب بين قلوبهم وربما تؤدى تلك المحبة إلى موافقتهم وفيه حث على محبة الصلحآء والأخيار رجاء اللحاق بهم والخلاص من النار. قال المنذرى: واخرجه البخارى أتم منه اهـ 4. صحيح مسلم بشرح النووى 16/152-153باب المرء مع من أحب قوله صلى الله عليه وسلم للذى سأله عن الساعة. ما أعتدت لها قال حب الله ورسوله قال أنت مع من أحببت وفى روايات المرء مع من أحب فيه فضل حب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والصالحين وأهل الخير وأهل الخير الأحياء والأموات ومن فضل محبة الله ورسوله إمتثال أمرهما واجتناتب نهيهما والتأدب بالآداب الشرعية ولا يشترط فى الإنتفاع بمحبة الصالحين أن يعمل عملهم إذ لو عمله لكان منهم ومثلهم وقد صرح فى الحديث الذى بعد هذا بذلك فقال أحب قوما ولما يلحق بهم قال أهل العربية لما نفى للماضى المستمر فيدل على نفيه فى
الماضى وفى الحال بخلاف لم فإنها تدل على الماضى فقط ثم إنه لا يلزم من كونه معهم أن تكون منزلته وجزاؤه مثلهم من كل وجه اهـ 5. شرح النيل وشفاء العليل 16/495وعن الحسن : مصارمة الفاسق قربة إلى الله عز وجل، وعنه أيضا : لا يغرنك قول من يقول "المرء مع من أحب" فإنك لا تلحق الأبرار بأعمالهم، وإن اليهودى والنصارى يحبون أنبيائهم وليسوا معهم، قلت : لأن الحب الحقيقى الوفق بالعمل فإذا لم يوافق فلا حب بل مخالفة، وشقاقhttp://www.facebook.com/groups/majlisulilmi/doc/353772374677613/

Tidak ada komentar:

Posting Komentar