MAJLIES eL _ ILMIE

MAJLIES   eL _ ILMIE

Minggu, 28 Juli 2013

NIAT PUASA DISIANG HARI

Kalau kita kesiangan, sedangkan kita belum sempat niat dimalam hari solusinya adalah taqlid ( mengikuti ) pendapat madzhab hanafi yang memperbolehkan niat puasa dilakukan setelah terbitnya fajar. Dalam madzhab hanafi pelaksanaan niat dimalam hari bukanlah sebah syarat, dan diperbolehkan bagi orang yang hendak berpuasa romadhon niat setelah terbitnya fajar hingga tengah hari Adh Dhohwah Al Kubro ). Yang dimaksut dengan tengah hari adalah waktu pertengahan antara munculnya fajar sampai terbenamnya matahari,misalnya munculnya fajar jam 4 dan terbenamnya matahari jam 6, maka jam 11 ituyang disebut tengah hari. Jadi selama niat puasa dilakukan sebelum jam 11 siang masih boleh menurut madzhab hanafi.Wallohu A'lam

I’anatut Tholibin, Juz : 2 Hal : 22
قوله: فلو نوي الخ) مفرع على وجوب النية لكل يوم.(قوله: صوم جميعه) أي رمضان.(قوله: لم يكف) أي ما نواه.(وقوله: لغير اليوم الأول) أما هو، فيكفي ما نواه له فقط.(قوله: لكن ينبغي ذلك) أي نية صوم جميعه أول ليلة منه.) قوله: ليحصل إلخ) علة الانبغاء(قوله: الذي نسي النية فيه) أي له، ففي بمعنى اللام.(وقوله: عند مالك) متعلق بيحصل.أي يحصل له ذلك عنده، لأنه لا يشترط النية لكل يوم.(قوله: كما تسن) أي النية.(وقوله: له) أي الناسي تبييت النية.(وقوله: ليحصل إلخ) متعلق بتسن.(وقوله: صومه) أي اليوم الذي نسي النية له.(وقوله: عند أبي حنيفة) متعلق بيحصل.(قوله: وواضح أن محله) أي حصول الصوم له بذلك.(وقوله: إن قلد) أي الإمام مالكا في النية أول ليلة من رمضان، أو الإمام أبا حنيفة في النية أول النهار إن نسيها ليلا، فمفعوله محذوف.غير تقليد.(وقوله: كان متلبسا بعبادة فاسدة) أي وهو حرام.(وقوله: في اعتقاده) متعلق بفاسدة - أي فاسدة في اعتقاد الناوي، وإن كانت صحيحة في اعتقاد غيره
Al Fiqhul Islami Wa Adillatuhu, Juz : 3 Hal : 1672

فقال الحنفية (1): الأفضل في الصيامات كلها أن ينوي وقت طلوع الفجر إن أمكنه ذلك، أو من الليل؛ لأن النية عند طلوع الفجر تقارن أول جزء من العبادة حقيقة، ومن الليل تقارنه تقديراً.
وإن نوى بعد طلوع الفجر: فإن كان الصوم ديناً، لا يجوز بالإجماع، وإن كان عيناً وهو صوم رمضان، وصوم التطوع خارج رمضان، والمنذور المعين، يجوز.
فالصوم نوعان:
أـ نوع يشترط له تبييت النية وتعيينها: وهو ما يثبت في الذمة: وهو قضاء رمضان، وقضاء ما أفسده من نفل، وصوم الكفارات بأنواعها ككفارة اليمين وصوم التمتع والقران، والنذر المطلق، كقوله: إن شفى الله مريضي، فعلي صوم يوم مثلاً، فحصل الشفاء. فلا يجوز صوم ذلك إلا بنية من الليل.
ب ـ ونوع لا يشترط في تبييت النية وتعيينها: وهو ما يتعلق بزمان بعينه، كصوم رمضان، والنذر المعين زمانه، والنفل كله مستحبه ومكروهه، يصح بنية من الليل إلى ما قبل نصف النهار على الأصح، ونصف النهار: من طلوع الفجر إلى وقت الضحوة الكبرى.
  ..........................
(1) البدائع: 85/ 2، فتح القدير: 43/ 2 - 50،62، مراقي الفلاح: ص106 ومابعدها، الكتاب مع اللباب: 163/

Al Mausu’ah Al Fiqhiyyah, Juz : 28 Hal : 24

والحنفية لم يشترطوا التبييت في رمضان (2) . ولما لم يشترطوا تبييت النية في ليل رمضان، أجازوا النية بعد الفجر دفعا للحرج أيضا، حتى الضحوة الكبرى، فينوي قبلها ليكون الأكثر منويا، فيكون له حكم الكل، حتى لو نوى بعد ذلك لا يجوز، لخلو الأكثر عن النية، تغليبا للأكثر. والضحوة الكبرى: نصف النهار الشرعي، وهو من وقت طلوع الفجر إلى غروب الشمس

Al Ikhtiyar Li ta’lilil Mukhtar, Juz : 1 Hal : 127

وصوم رمضان ، والنذر المعين يجوز بنية من الليل وإلى نصف النهار ، وبمطلق النية ، وبنية النفل

Tidak ada komentar:

Posting Komentar