MAJLIES eL _ ILMIE

MAJLIES   eL _ ILMIE

Selasa, 23 Juli 2013

SALING BERMA'AFAN



Agama kita menganjurkan untuk meminta maaf setiap kali kita melakukan kesalahan terhadap orang lain, sebagaimana sabda Nabi  :

مَنْ كَانَتْ لَهُ مَظْلَمَةٌ لأَخِيهِ مِنْ عِرْضِهِ، أَوْ شَىْءٍ، فَلْيَتَحَلَّلْهُ مِنْهُ الْيَوْمَ، قَبْلَ أَنْ لاَ يَكُونَ دِينَارٌ وَلاَ دِرْهَمٌ، إِنْ كَانَ لَهُ عَمَلٌ صَالِحٌ أُخِذَ مِنْهُ بِقَدْرِ مَظْلَمَتِهِ، وَإِنْ لَمْ تَكُنْ لَهُ حَسَنَاتٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِ صَاحِبِهِ، فَحُمِلَ عَلَيْهِ

“Orang yang pernah mendholimi saudaranya dalam hal apapun, maka hari ini ia wajib meminta perbuatannya tersebut dihalalkan oleh saudaranya, sebelum datang hari dimana tidak ada ada dinar dan dirham. Karena jika orang tersebut memiliki amal shalih, amalnya tersebut akan dikurangi untuk melunasi kedholimannya. Namun jika ia tidak memiliki amal sholih, maka ditambahkan kepadanya dosa-dosa dari orang yang ia dholimi” ( HR. Bukhari no.2449 )

Hadits diatas memberikan petunjuk sekaligus mengingatkan kepada kita sebagai seorang muslim untuk bergegas meminta maaf jika kita mempunyai kesalahan terhadap orang lain sebelum ajal menjembut. Sejauh yang diketahui tak adahadits yang menjelaskan anjuran meminta maaf  sebelum bulan romadhon, jadi meminta maaf sebelum bulan suci romadhon itu hanyalah sebuah tradisi, karena meminta maaf tentunya tak usah menunggu sebelum romadhon atau saat hari raya,meski begitu tradisi tersebut adalah tradisi yang baik dari sudut pandang meminta maafnya, asal tak diyakini bahwa itu sebuah kesunahan, apa lagi kewajiban. Wallohu A’lam.

( Oleh : Siroj Munir )

Referensi :

1. Mirqotul Mafatih, Juz : 8  Hal : 3201

5126 -[4] (صحيح)
وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه» . رواه البخاري

5126 - وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من كانت له مظلمة لأخيه من عرضه أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم، إن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه» ". رواه البخاري.
ـــــــــــــــــــــــــــــ

5126 - (وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كانت له مظلمة) : بكسر اللام وبفتح اسم ما أخذه الظالم أو تعرض له (لأخيه) أي: في الدين (من عرضه) : بيان للمظلمة وهو بكسر العين جانبه الذي يصونه من نفسه ونسبه وحسبه ويتحامى أن ينتقص (أو شيء) أي: أمر آخر كأخذ ماله أو المنع من الانتفاع به، أو هو تعميم بعد تخصيص (فيتحلله) أي: فليطب الظالم حل ما ذكر (منه) أي: من المظلوم في النهاية: يقال تحللته واستحللته إذا سألته أن يجعلك في حل (اليوم) أي: في أيام الدنيا لمقابلته بقوله: (قبل أن لا يكون) أي: لا يوجد (دينار ولا درهم) : وهو تعبير عن يوم القيامة وفي التعبير به تنبيه على أنه يجب عليه أن يتحلل منه، ولو بذل الدينار والدرهم في بذل مظلمته، لأن أخذ الدينار والدرهم اليوم على التحلل أهون من أخذ الحسنات أو وضع السيئات على تقدير عدم التحلل كما أشار إليه بقوله: (إن كان له عمل صالح) أي: بأن يكون مؤمنا ظالما غير معفو من مظلومه (أخذ) : بصيغة المجهول أي: عمله الصالح (منه) أي: من صاحبه الظالم على غيره (بقدر مظلمته) : ومعرفة مقدار الطاعة والمعصية كمية وكيفية مفوض علمها إلى الله سبحانه، هذا وقال الطيبي، قوله: إن كان استئناف كأنه لما قيل فليتحلله منه اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم يؤخذ منه بدل مظلمته توجه لسائل أن يسأل فما يؤخذ منه بدل مظلمته بعد أن كان إلخ اهـ. (وإن لم تكن) أي: لم توجد (له حسنات) أي: باقية أو مطلقا (أخذ من سيئات صاحبه) أي: المظلوم (فحمل عليه) : بصيغة المجهول مخففا أي: فوضع على الظالم. قال ابن الملك: يحتمل أن يكون المأخوذ نفس الأعمال بأن تتجسم فتصير كالجواهر، وأن يكون ما أعد لهما من النعم والنقم إطلاقا للسبب على المسبب، وهذا لا ينافي قوله تعالى: {ولا تزر وازرة وزر أخرى} [الأنعام: 164] لأن الظالم في الحقيقة مجزي بوزر ظلمه، وإنما أخذ من سيئات المظلوم تخفيفا له وتحقيقا للعدل، (رواه البخاري

Tidak ada komentar:

Posting Komentar